▪︎ هَذه خُلاصة أَبحاث “لويس ماسينيون” في كتاب “إعادة النَظر في تاريخ العُلوم” و بِعنوان “مُعجزة اللُّغة العربية” و الذي صدر عام 1951.
” لِنجعلهم يحترمون عَربيتهم، هذه الأداة اللُّغوية، النقية والمتجردة، لنقل إكتشافات الفكر عالمياً، دون أن نحاول تقليص مكانة هذه اللُّغة لصالح تمدد لُغاتنا الآرية؛ ودون أن نَدع العربية تتجلط في قومية ضيقة مثل العبرية الجديدة.
إن بقاء العَربية لُغة عالمية يُمثل عنصرا أساسيًا للسلام المستقبلي بين الأمم”.
▪︎المستشرق الفرنسي “لويس ماسينيون” مقدماً الكتاب بعنوان “معجزة اللغة العربية” الذي “ألفه ماكس فينتجو.”
” Faisons-leur respecter leur arabe, ce pur et désintéressé instrument linguistique de transmission internationale des découvertes de la pensée, sans essayer de le réduire au profil d’indentation de nos langues aryennes; sans le laisser se coaguler dans un nationalisme étroit.
La survie internationale de la langue arabe est un élément essentiel de la paix future entre les nations.”
المصدر:
“Louis Massignon”, Préface de “Le Miracle Arabe ” de Max Vintéjoux. 1951.