النقاش حول “توازن الحياة العملية والخاصة: ثورة ثقافية أم تعديلات مؤسسية” ركز على دور كل من التحولات الثقافية والتعديلات المؤسسية في تحقيق هذا التوازن. اعتبر العديد من المتداخلين، مثل تحية بن العابد وبهاء العماري وصابرين بن عمار وحياة بن عاشور، ضرورة الالتزام بالتغيير الاجتماعي والثقافي إلى جانب التعديلات القانونية والمؤسسية.
بينما شدد بهاء العماري على أهمية إطار واضح للشركات لتحقيق التوازن، فقد دعت صابرين بن عمار إلى تدخل الحكومة عبر وضع قوانين ملزمة للشركات. وصرّحت حياة بن عاشور بأهمية التعاون بين السلطات العامة والمجتمع المدني. أجمعت الآراء على ضرورة الالتزام بمنهجية مستقبلية تجمع بين الزوايا الثقافية والمؤسسية للحصول على نتائج فعالة ومتينة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : هاكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جاء أحد الأقارب الذين يعملون في الضمان الاجتماعي لوالدتي بأوراق فئة الهجر -أي النساء المهجورات من أز
- كيف يرجع، ويتوب، ويتقرب إلى الله شخص بعيد عن الله، ويفعل الكثير من الكبائر والصغائر. مثل: ترك الصلوا
- حصلت مشاكل بيني و بين زوجتي انتهت إلى الطلاق، و بعدها بأيام قلائل عادت و اتصلت بي عن طريق الهاتف طال
- منذ مدة أشتكي من سيلان سائل لزج من العضو الذكري، هذا الشيء يقلقني جدا حتى أني انقطعت عن الصلاة بسبب
- ما حكم من يصلي ويفعل الكبائر كالزنا مثلا هل صلاته باطلة حقا؟