تنزانيا، بلد شرق أفريقيا، تُجسد مزيجاً فريداً من الطبيعة الخلابة والتاريخ الغني والثقافات الفريدة. تضاريسها المتنوعة، من غاباتها الشاسعة ومحميات الحياة البرية إلى شواطئها الرملية البيضاء المحيطة بالبحر، تُقدم تجارب متنوعة للسياح: رؤية الحيوانات الأفريقية في محميات مثل “كريو” و “سيرينغيتي”، والاستكشاف عبر البحيرات والبحيرات، والهروب إلى جزر سواحل تنزانيا مثل “زنجبار” التي تُعجب بجمالها الطبيعي. وتُضيف الحديقتان القوميتان: “رواندا” و “هارتزيجر”، لمسة من المغامرة وسط الطبيعة، حيث يمكن رصد مجموعة هائلة من الحيوانات والطيور، كذلك تعد مدينة زنجبار معالمها المعمارية الفريدة شاهدة على تاريخها وتجارة العبيد. وأخيراً، يمنح جبل “ميريا” فرصة لرؤية جباله الخضراء وسحر عالم السفلي من خلال بركان خامد بجماله المذهل.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة : الجواب المفصل على ترهات العميل المُنتعَلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أكل عيش الغراب، المشروم، -الفطر الذي نشأ فيه دود أبيض صغير-؟ وإن كان لا يجوز، فما حكم الزيت
- جاء في سورة النَّحل الآية رقم 66 قوله تعالى: وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ
- جزاكم الله خيرا: أنا موظف في مصلحة حكومية، ونذهب في مهمات خارج المدينة التي نسكن فيها، ولهذا نحصل عل
- 1ـ أنا فتاة عندي 20 سنة، وقعت في خطأ مع شخص، ولا أعرف إن كان زنا أم لا؟ فقد كان لمس وتقبيل بيننا دون
- أولاً أعترف أنني أخطأت بمحاولة الجماع في نهار رمضان حيث إن زواجي كان حديثاً وهذا ليس مبررا لما حدث و
