تمتد المدينة القديمة بمراكش، عاصمة المغرب التاريخية، كشواهد حية على حضارات عديدة امتدت عبر قرون. يُفهم من تسميتها “المدينة الحمراء” وتاريخها الذي يعود إلى عام 1060 ميلادي أنها تشكل حصناً قوياً ذا ألوان نارية تجسد في معمارها المميز، مثل الطوب البرونزي الناعم المصنوع باستخدام تقنية “القرنفلي”. وتُعتبر المدينة “متحف مفتوحاً” لعادات وتقاليد المحليين، حيث تزخر بمعالم بارزة كساحة جامع الفناء وساحات أخرى، ومساجد رائعة التصميم وحدائق خلابة. تتجاوز هذه المدينة مجرد موقع أثري فهي أيضاً مركز ثقافي حيّ يضم جامعات عالمية ومعاهد موسيقية كالمعهد الوطني للموسيقى، كما تُعد مدينة قديمة حاضرة، حيث بقيت أسوارها الشاهقة شامخة محافظة على هويتها و تراثها الثقافي العالمي.
إقرأ أيضا:علم الجينات يؤكد الوجود العربي التاريخي في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أستفتيكم في شخص يعدد بدون عقد قانوني، علمًا أن الدولة تضيق الخناق على التعدد، وكذلك نفس الشخص، وبنفس
- أعمل في مجال اللياقة البدنية، وقد اشتريت دورة علمية من أكاديمية لأزيد من معلوماتي، وأزيد من شهاداتي
- أنا أعمل محاسباً في إحدى المطابع، هل يجوز أن يتم تحميل مصمم كمبيوتر قيمة خطأ قام به في الكتابة، أو ف
- بعد ولادتي لابنتي الثانية وضعت مانعا للحمل وهو اللولب و بعد بعد فترة رفعته لعدة مشاكل في الدورة الشه
- ما هو أول طعام أهل الجنة؟