مع بدء دراسة الحفريات، كشف العلماء عن عالم غامض من الديناصورات المائية، مخلوقات مهيبة سادت المحيطات قبل ملايين السنين. من بين هذه المخلوقات المخيفة، الأكتيوصورات، ذات الزعانف القوية والذيل المدبب، كانت تهاجم في البيئات الساحلية والمحيطية، ويشتهر البليسوصورات بقبضات العملاق المقوسة التي تستخدم للدفاع أو لإظهار التفوق. أما ميغالودون، فكان أسماك قرنفلية ضخمة، قادرة على مضغ فريسة أكبر من أي قرش موجود اليوم. وأخيراً، ليفيتان ميلفيلي، عملاق المحيطات، يتميز بوزن هائل وطول كبير، وكان مفترسًا قويًا يستخدم أداة شديدة الحدة في اصطياد الفريسة. كل هذه الديناصورات المائية تبرز قوة التطور الطبيعي و قدرته على خلق مخلوقات رهيبة ومختلفة تستوطن البيئات البحرية.
إقرأ أيضا:كتاب علم الإحصاء: مقدّمة قصيرة جدًّامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قبل 30 سنة تقريبا كان هناك قط يؤذي أهلي ويقوم بسكب الحليب والقشطة والسمن، وكانت هي مصدر قوتهم في ذلك
- توفي شخص، وله عدد كبير من الأولاد والبنات، وكان قبل وفاته بمدة قد أخذ ذهبًا -مهر بعض بناته- كدَين عل
- قرأت بعض الفتاوى التي تتحدث عن العمل في البنك، والحكم في حالة الجهل، والعلم، وروايتي التالية لا أعرف
- أريد أن أعرف هل حقيقة شفاء مرضى مسلمين وغير مسلمين، على يد راهب أو قسيس قبطي. صحيحة أم خطأ؟ وهل من ا
- ابنتي تصلي وتصوم ومتحجبة لكن معاملتها معي سيئة جدا فهل تقبل صلاتها، وصومها.