قصيدة زهير بن أبي سلمى “سئمت تكاليف الحياة” تُعكس معاناة الإنسان عبر العصور من خلال تجارب الشاعر الخاصة. يُجسد الشاعر يأساً قلبيّاً و همماً كبيراً بسبب متاعب الحياة المتواصلة، التي تبدو لا تنتهي. يستخدم زهير صور قوية ليعبر عن ضجر روحه واستياءه تجاه الصعوبات اليومية، مُبدياً شعوره بالوحشة والتعاسة اللتي تُكاد تدفعه إلى التخلي عن الدنيا. يصور العالم حوله كمرآة لعصبيته المحبطة، حيث يرى الفوضى والفراغ أكثر من الجمال. رغم تشاؤمه الواضح، يحافظ زهير على بصيص أمل ضعيف، مُؤمنًا بأن هناك احتمالية لتحسين الأمور أو انتهاء الأحزان يوماً ما.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هي كفارة القبلة، وهل تكفرها أعمال اليوم من صلوات وطاعات لمن اقترفها وهو محصن؟
- يا شيخ عمري 23 سنة، ولم أكن أصلي، ولا أصوم رمضان، وأفطر عمدا، وقد أفطرت أيضا عمدا بسبب العادة السرية
- List of All That episodes
- توفي والدي منذ سنوات، ولكنه لم يكن يصلي إلا قليلاً في اليوم كان يصلي المغرب وأحياناً لا يصليه وتوفي
- أنا معلمة قرآن في مدرسة ثانوية وعند تصحيح الإجابات أثناء الاختبارات أجد أخطاء الطالبات في كتابة الآي