يقدم النص رحلة مثيرة إلى عصور الجوراسي، حيث كان الديناصورات السائدة. يرسم لنا صورة عن هذه المخلوقات الضخمة والمتنوعة، من الطيور الصغيرة إلى الوحوش العملاقة، موضّحًا أن كل نوع كان يتمتع بخصائص فريدة تسمح له بالصعود على الأرض والسباحة والسفر لمسافات طويلة. يشير النص إلى التكهنات حول قدرة بعض الأنواع على تنظيم درجة حرارة جسمها بنفسها، ويفترض أن سبب انقراض الديناصورات بعد ملايين السنين هو تأثير اصطدام كويكب كبير بالأرض. يختم النص بالتأكيد أن الأبحاث العلمية المستمرة تساعدنا على فهم المزيد عن هذه المخلوقات المهيبة وعوالمهم التي اختفت في الماضي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: للميت ورثة من الرجال: (ابن أخ شقيق) العدد ستة. للميت
- أخي الكريم سؤالي مبسط وبسيط: إذا كانت الشمس ستطلع من مغربها كعلامة من علامات الساعة. فهل يعني ذلك أن
- شيخا بارك الله فيك: أنا إمام مسجد بتونس وجدت نفسي في المسجد بين مجموعتين: الأولى غالت في التبديع وهج
- ما حكم منع الزوج أطفاله وزوجته من زيارة أهل زوجته المسلمة, لكن أهلها غير مسلمين؟ مع العلم يقينًا أنه
- حججت حجة الاسلام 3 أعوام مضت ونويت السفرللحج متمتعا نيابة عن أمي إن شاء الله هذا العام0 هل يجوز لي أ