تُقدّم النصّ نظرة شاملة حول دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز العدالة التعليمية، مشيرًا إلى الفرص التي يوفرها لتخصيص التعليم، زيادة الوصول إليه، تسهيل التقييم الآلي، وتقديم الدعم المتواصل للطلاب. ويسلط الضوء على أنظمة التعلم المدعومة بالذكاء الاصطناعي كأداة لخلق خطط دراسية مخصصة تناسب احتياجات كل طالب، فضلًا عن توفير فرص تعليمية عبر الإنترنت في أي وقت وفي أي مكان.
لكن النص ينوه أيضًا بالتحديات المرتبطة بتطبيق الذكاء الاصطناعي في التعليم، مثل الوصول غير المتساوي إلى التكنولوجيا، وحماية خصوصية البيانات الشخصية، وتجنب الاعتماد الزائد على التقنيات الرقمية. يُؤكد النصّ على أهمية إعادة تدريب الموظفين والمعلمين على كيفية دمج الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول ومستدام في العملية التعليمية.
إقرأ أيضا:تعرف على المنصة العربية: نعم للعربية ولا للفرْنسَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: