خاتمة إذاعة المدرسة هذه تعكس احترام واعتزاز تامين الطلاب بمعلميهم. تُستخدم اللغة الحماسية والصور الفنية لوصف المعلم “شمعة ذابت” التي قدمت كل ما لديها من أجل التوجيه والتعليم، مٌقارنًا بـ”مرشد وقائد” يرشد نحو “سبيل المعرفة والنور”. لا تتوقف عبارات الشكر على الجهود التعليمية فقط بل تمتد إلى تضحياتهم وحرصهم على خلق شخصيات متميزة، إذ يُوصف بأنه “أبو حانيا وأما رحوم”، ويُؤكد النص قيمة المعلم في بناء الأمم وتقدمها عبر “علمنا كيف ننير بالعلم كل مكان”. ترى الخاتمة أن رسالة المعلم هي إشراق لمعرفة العالم وترياق لجهل الإنسان، مبيّنة دورهم في رسم المسار الصحيح للبشرية.
إقرأ أيضا:عروبة قبائل دكالة وخرافة الأصل المصموديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: