توفيق الحكيم، أديب مصريّ المولد ونشأ في بيئة اجتماعية وثقافية غنية. حُفرت بصمات هذه البيئة في كتاباته التي تنوَّعت بين القصص والمسرحيات والأدب الروائي، حيث تصور حياة الشعب المصريّ وأحلامه وآماله ورؤوساته. عبر مسيرته الأدبية، مر الحكيم بثلاث مراحل فنية مميزة: المرحلة الأولى تميزت بالاضطراب والتجريب، والثانية بالسيطرة على الأداة اللغوية، أما الثالثة فتتميز بتطور الكتابة الفنيه ومدى قدرته على صياغة المعاني. يُعتبر الحكيم من أهمّ وأكبر الكُتّاب العرب، وقد حاز كتاباته على إعجاب النقاد والنقاد الغربيين الذين أشادوا بواقعيتها وعمق الصور التي رسمها عن الحياة المصرية .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أشكر موقع إسلام ويب والقائمين عليه: منذ فترة نذرت أنه إذا عاد فلان من السفر فسأهديه هاتفي، و
- أختي تعاني من الوسواس القهري بالنسبة للاستنجاء وكذلك في النية حتى أنها تركت الصلاة والآن حتى الغسل م
- أمي تعاملني بقسوة، وتصرخ في وجهي كل يوم، أنا تحديداً، ولا تصرخ في وجه إخوتي، وتقول كلاما مُحبطا وسلب
- لدي عم يقطن في بلد غير بلدنا، وأختي تسافر لوحدها لذلك البلد وتقيم فيه، لكن تقطن مع زميلاتها، فهل يعت
- أنا شاب متزوج وعندي طفلة ـ والحمد لله ـ اشتريت نصيبا في كافيتريا تقدم الشاي والقهوة والطعام والشيشة،