تروي رواية “رجوع إلى الطفولة” للكاتبة المغربية ليلى أبو زيد قصة طفولة مؤلمة في عهد الاستعمار الفرنسي للمغرب، حيث تصور الكاتبة قمع المرأة العربية وتقييد حرية وفرصها، لا سيما في مجال التعليم. تدور أحداث الرواية في أربع مقاطع رئيسية: القصيبة وصفروالدار البيضاء والرباط، وخلالها يظهر دور الأسر، والمجتمع، والدولة في تشكيل حياة بطلة الرواية. وتُعرّض بطلة الرواية لمعاناة من التعذيب النفسي والجسدي داخل السجون، فضلا عن مضايقات من أفراد المجتمع الذكور وحتى من المشرفة المدرسية. تُقدم الرواية كذلك نقدًا لمجتمع مغربي محافظ، يُمارس الضغوط على المرأة لتكون متوافقة مع قواعده الاجتماعية ومقاييسه الثقافية، مما يؤدي إلى صراعها الداخلي بين رغبتها في التحرر والالتزام بمعتقداتها.
إقرأ أيضا:الشيخ العلامة محمد تقي الدين الهلاليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن شركة توريد معدات هندسية، دُعينا لتوريد بعض المعدات لبناء مخزن، ثم علمنا أن هذا المخزن سيستخدم لت
- أعاني من إفرازات عديدة، وتلقائية للمني دون شهوة، أو عمد، أو تدفق (تقريبا كل يوم) بالإضافة إلى الاحتل
- هل يجوز الوضوء وعلى اليد أصباغ طلاء نظراً لطبيعة العمل...مما يسبب إهدار أوقات طويلة عند الوضوء لكل ص
- نحن مجموعة من المسلمين أعني9 أشخاص نجتمع في مكان ثم نتلو القرآن فيتكلف أحدنا بتلاوة درس من الدروس قد
- مخالفة الموهوب له شروط الواهب، تقول سيدة جزائرية: وهبتني جدتي قطعة حلي قديمة لا تتماشى والموضة، واشت