يرى معظم الباحثين أن نشأة المسرح العربي الحديثcoincided مع نهايات القرن الثامن عشر، تحديدًا بعد الحملة الفرنسية على مصر، الّتي أحدثت انفتاحًا ثقافيًا كبيرًا أدخل المسرح الغربي إلى العالم العربي. يُعد الخيال الظل، الذي يُقدم من خلال كرتون متحرك، أولى أشكال المسرح العربي التقليدية. تطورت هذه الأنماط حتى استخدمت شخصيات بشرية بدلاً من الكارتون، مما أرسى دعائم المسرح العربي الحديث.
ساهمت الحملة الفرنسية، التمازج الثقافي مع الغرب، المعاناة المشتركة تحت الاستعمار، الظروف المعيشية الصعبة، والتردي الأخلاقي في تطور المسرح العربي. برز العديد من الكتاب المسرحيين العرب المميزين، منهم محمود تيمور وعلي أحمد باكثير ومارون النقاشي، الذين تركوا إرثًا هائلًا من المسرحيات الرائدة.
إقرأ أيضا:تاريخ وجدة وانكاد في دوحة الامجادمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- والله لا أعرف من أين أبدأ فأنا في دوامة: أعاني من الوسواس في العقيدة لمدة طويلة في البداية كنت أتعذب
- أنا موظف في مصلحة الضرائب، ولي صديق محاسب، يعمل في شركة خاصة، وهي الآن تخضع لعملية تدقيق للتأكد من ص
- لنا قريب يخوض في أعراض الناس بتهم بشعة، ويسعى للإيقاع بيننا وبين والدنا، ويحرّض على القسوة على والدت
- ما فضل صلاة الصبح ؟
- من هو أبو التراب؟