غاز الفريون، المعروف علمياً بمركبات الكلوروفلوروكربون (CFC)، يمثل خطراً كبيراً على البيئة نتيجة لتراكمه في طبقة الستراتوسفير، حيث يتسبب في تدمير الغاز الأوزون. يُعد الأوزون حاجزاً هاماً يحمي الكائنات الحية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، وبالتالي فإن تآكل طبقة الأوزون يُعرض النباتات والحيوانات لخطر الإصابة بأمراض جينية وسرطان الجلد. كما أن استنشاق الفريون بكميات كبيرة يؤثر على صحة الإنسان، ويسبب أعراضاً مثل النعاس، الشعور بالوخز، وثقل اللسان، والغثيان، وضعف الأطراف، وقد يؤدي إلى الموت في حالات التعرض لتركيزات عالية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بعض الأشخاص على اليوتيوب يضعون عناوين مبالغًا فيها لفيديوهاتهم، وأحيانًا لا تمُتُّ صورة التقديم بصِل
- ما حكم لبس اللون الورديّ للرجال؟ خصوصًا أنه أصبح منتشرًا، ويلبس في الملابس الرسمية، كقميص البدلة، وأ
- لدى أناس أقرباء لزميلي خادمة كافرة, واسمها صعب جدًّا, فأسموها اسمًا عربيًا سهلًا هو فاطمة, فهل يجوز
- رجل أجريت له عملية جراحية على القلب بإحدى المستشفيات البلجيكية.علم الرجل أن العملية ستكلف 120000 دره
- أعمل مهندسا في شركة تتكون من مجموعة شركات، وعند بداية التعيين تم الاتفاق معي على طبيعة العمل المطلوب