يعتبر معرفة الوقت المناسب لإجراء اختبار الحمل المنزلي أمراً ضرورياً لضمان دقة النتيجة. يُجرى اختبار البول عادةً في الأسبوع الذي يلي موعد الدورة الشهرية الفائتة، أو قد تكشف بعض الاختبارات الحساسة عن وجود حمل قبل أيام قليلة من موعدها. أما اختبار الدم، فيجرى خلال 11-14 يوماً بعد الإباضة، أو بعد فحص البول للتأكد من نتيجته. يُفضل الانتظار لأطول فترة ممكنة عند عدم انتظام الدورة الشهرية قبل إجراء الاختبار. يجب الأخذ بعين الاعتبار أن نتائج اختبار الدم ليست فورية وتحتاج إلى وقت لإظهار النتيجة مقارنة باختبار البول.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم أصيب أبي بمرض سرطان الرئة عافاكم الله وهو الآن يعاني من الآم حادة وقد أشار طبيبان اثنان
- جزاكم الله خير الجزاء على هذا الموقع الطيب المريح للنفس, أحبكم في الله: ابتليت بوظيفة ليست فيها إجاز
- قبل سنتين أخذت قرضاً ربوياً بضمان الراتب صرفته في سفر للخارج والآن تبت إلى الله وأنا ملزم بتسديد الق
- أشكركم علي مجهودكم الرائع والذي أدعو الله أن يثيبكم عليه خير إثابة إن شاء الله... أضع مبلغا من المال
- زنيت بامرأة متزوجة سنة 2010، ولم أكن متزوجا يومها، فحملت مني أو من غيري ـ لا أعلم ـ وأجهضت الجنين بع