يُعاني بعض المتزوجين من تأخر الحمل الثاني بعد وضع الطفل الأول، فالتغيرات التي تطرأ على الزوجة بعد الولادة الأولى تشكل عائقاً للحمل الجديد ما لم يتم علاجها. يمكن أن يكون ذلك انخفاض نشاط المبيض، أو متلازمة تكيس المبيض، أو نقص إفرازات الجسم الأصفر اللازمة لإتمام عملية الإخصاب، إضافة إلى وجود كتل في المبايض أو عيوب خلقية في الأعضاء التناسلية.
من ناحية الزوج، قد يكون هناك انخفاضاً في عدد الحيوانات المنوية أو نشاطها الحركي، أو ضعف جنسي ناتج عن أمراض مثل السكر أو الضغط.
قد تكون العادات السلبية كالالتدخين والمخدرات وشرب الخمر وُضّاعةً للفشل في الحمل .
إقرأ أيضا:علاقة المخزن باحواز سلا : قبيلة بني حسن 1912/1860مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إن الله لا يستحيي من الحق، هل يُكره أن يخرج ريح من الإنسان إذا كان وحده؟ وهل يستحب له الوضوء بعد ذلك
- أنا عمري 25 سنة، فتاة عشت حوالي 7 سنين أو 8 سنين من عمري في تخبط بين الحلال والحرام، غلط كثير، ولن أ
- أنا امرأة لي أخ توفي، وهو أخي من أبي، وأنا أعيش في بلد آخر، وأخي كبير وتوفي منذ 4 أشهر، وأنا يتيمة ا
- تعلمون فضيلة الشيخ بأن تحية المسجد والإمام يخطب يوجد بها خلاف بين المذاهب وهذا الخلاف وكما يقول بعض
- السلام عليكم و رحمة الله و بركاته , لقد ذكرتم في فتوى رقم 51519 تحت عنوان (اختلاف العلماء في فهم الن