يقدم النص نظرة فريدة لفهم شخصية الإنسان من خلال دراسة طريقة نومه، مستنداً إلى فكرة أن كل وضعية للنوم تعكس صفات معينة في الشخصية. منذ وصف الشخص الذي ينام على ظهره بكونه ذكياً ومتفكراً وحتى تعريف الشخص الذي ينام بطنه بأنه قوي ومُصرّ على الحصول على ما يريد، يرتبط النوم بمجموعة من الصفات النفسية والعواطف.
يُلاحظ أن النص يتجاوز فكرة اتصال طريقة النوم بالشخصية إلى إشارات إلى عوامل أخرى تؤثر في الشخصية مثل العوامل الوراثية والثقافية والبيئية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: