يُعرّف علم الفلك بأنه دراسة شاملة للظواهر السماوية، تطورها، ومؤشراتها الفيزيائية والكيميائية. يركز على مراقبة الأجرام السماوية بمراحل عمرها المختلفة لتحديد كيفية تكونها وتطورها، ويُقسّم إلى فروع متعددة مثل علم الفلك الشمسي، والنجومي، والمجري، وكوكبي، حيث يستخدم كل فرع أدوات ومناهج مُحدّدة. أما علم الأبراج، فهو يدرس تأثير حركة الأجرام السماوية على حياة الإنسان، ويرى أن مواقع الشمس والكواكب عند ولادة الشخص تؤثر على شخصيته وعلاقاته.
يُعرّف الأبراج بأنها مخططات فلكية توضح موقع الأجسام السماوية وتقوم بتصنيف الناس إلى اثني عشر برجاً بحسب تاريخ ميلادهم. على الرغم من اشتراك العلمين في بعض الأسس القديمة، إلا أن الفروق بينهما أصبحت واضحة في القرن السابع عشر حيث أصبح علم الفلك علماً مستقلاً يُختبر نظرياته بالطرق العلمية، بينما لا يعتمد علم الأبراج على أسس علمية ويُعتبره البعض هواية.
إقرأ أيضا:كتاب علم وتقانة البيئة: المفاهيم والتطبيقات- شكرًا لكم على ما تقدمونه, وآسفة لكثرة الأسئلة, وأريد أن أسأل عن التسريحات, فقد تعبت من هذا الموضوع,
- ماهي الحكمة من وجود شيء يثبت عذرية المرأة (غشاء البكارة) بينما الرجل لا ؟
- روي عن أبي حنيفة -رحمه الله تعالى- القول بإباحة الربا في دار الحرب، بين المسلم والحربي، وظاهر كلام ف
- في لحظة صدق نية أقسمت سبع مرات على عدم ارتكاب معصية أو مكروه، وللأسف وقعت في معصية مرتين بعدها، وأنا
- أعمل في تصميم الشعار، وهو يستخدم كشعار لموقع، أو شركة، أو محل، وأربح من ذلك، هل رسم الشعار برسومات ل