لمس الكلب أو لعابه لا ينقضان الوضوء، لأن الطهارة إذا ثبتت بمقتضى دليل شرعي فلا يمكن رفعها إلا بدليل شرعي، ولا دليل في النقض من مس الكلب أو لعابه قال ابن قدامة في المغني فهذه جميع نواقض الطهارة ولا تنتقض بغير ذلك في قول عامة العلماء ومع ذلك، فإن لعاب الكلب نجس مستقذر ونجاسته شديدة لا تزول إلا بسبع غسلات إحداهن بالتراب
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أوسوس في النجاسة فمرة سال على رجلي بول فمسحته بتراب ولكني لم أمسحها جيدا ثم لبست جزمتي، وعندما ذ
- كنت قد نذرت للرحمن نذرا، على أنه إذا أكرمني ربي بترقية في مساري المهني، فسوف أتصدق بقدر من المال على
- أعمل مع فريق لتصوير البطولات، وعملي معهم هو مصور فوتوغرافي فقط، ولكن بعد انتهاء البطولة يقوم عضو من
- هل يجوز للحاج أن يتصدق بفدية عامة تكفيه عما يقع فيه من أخطاء أثناء المدة التي هو محرم شعر بها أم لا.
- قال الله تعالى: (إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء) لله تعالى أن يغفر لمن شاء لا