وفقًا للنص المقدم، فإن حكم قراءة الأبراج يعتمد على مدى تصديق الشخص لها. إذا اعتقد الشخص أن الأبراج يمكنها التنبؤ بالغيب أو التأثير على سعادته أو تعاسته، فإن قراءة الأبراج تصبح محرمة وتعد شركًا بالله، لأنها تنطوي على ادعاء معرفة الغيب الذي لا يعلمه إلا الله. هذا النوع من الاعتقاد يقدح في توحيد الشخص. حتى لو كانت القراءة تتم من باب الفضول أو التسلية دون تصديق، فإنها لا تزال محرمة لأنها تشبه الذهاب إلى الكهنة والعرافين، كما ورد في الحديث النبوي الشريف. ومع ذلك، إذا قرأ الشخص الأبراج دون علم بحكم حرمتها شرعًا، فلا إثم عليه، لأن الإثم يكون على من يفعل الذنب وهو عالم أنَّه حرام. في جميع الحالات، يجب على المسلم أن يحترس من هذه الأمور ويبتعد عن الشبهات، مع الاعتماد على الله في جميع أمور حياته.
إقرأ أيضا:كتاب فسيولوجيا الإنسانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت دائما أقول للناس: بالله عليك، وأسألك بالله. ولم أكن أعلم أنه إذا لم يلب الشخص طلبي، فعلي كفارة ي
- أنا فتاة أعيش في إيطاليا وآكل طعاما لست متأكدة هل تعده الراهبات أم لا علما بأن المدرسة لهم فهل يجوز
- خلقنا الله في الدنيا لنعبده وجعل في الدنيا الظلم والعدل، ألا يحسب هذا من السادية؟ فلماذا نعاني في ال
- لعبة البولينج
- أعمل في شركة خاصة تعمل في مجال الاستيراد وأعلم ـ بحكم عملي ومكاتباتي للشركات التي يستورد منهاـ أنهم