وفقًا للنص المقدّم، فإن ترتيب أكبر الكبائر حسب الأولوية يتضح جليًا عبر عدة روايات نبوية. أولى هذه الكبائر هو الشرك بالله تعالى، والذي يعد أعظم الذنوب وأخطرها. يأتي بعد ذلك عقوق الوالدين، حيث يؤكد الرسول صلى الله عليه وسلم على ارتباط هذا الفعل الخطير بالشرك نفسه. ثالث كبرى الكبائر هو قول الزور وشهادته الباطلة، والتي تؤدي لاستباحة الحرمات مثل الدم والمال والعرض.
بالإضافة إلى ذلك، هناك سلسلة من الأعمال الأخرى التي تعتبر من “السبع الموبقات”، وهي تشمل الشرك بالسحر وقتل النفس المحرم إلا بحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف (أي الفرار أثناء المعركة)، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات. كل هذه التصرفات تعد ضمن أعلى درجات الجرائم والمعاصي في الإسلام.
إقرأ أيضا:التقسيم القبلي للعرب في المغرب خلال القرن الثامن عشر (جيمس. ج. جاكسون) مُوَضِّحاًوفي حين أن ارتكاب أي من هذه الكبائر أمر مخيف للغاية، فإن الباب مفتوح دائماً للتوبة والاستغفار عند الله عز وجل. يمكن للعبد الذي يرغب حقاً في الرجوع إلى طريق الحق تحقيق التوبة النصوح بإيقافه النهائي للذنب، وعدم التفكير في العودة إليه مرة أخرى، والشعور بالندم الخالص لله سبحانه
- هل كتابة قصص فيها شخصيات تفعل أفعالا محرمة، محرم؟ وهل ذلك يعتبر رضا بالمعصية؟ يعني مثلا: كتابة قصة ف
- سؤالي جزاكم الله خيرا: أنا شخص قدر الله علي حادث مرور، وأثناء الحادث توفي شخصان أثناء الحادث وكانت ن
- أعمل مبرمج حاسب آلي، ومطلوب مني تصميم برنامج خطابات الضمان والاعتمادات المستندية لشركة مقاولات، فهل
- إذا سئل أحد المسلمين: هل النصراني، أو المشرك، أو الملحد ،أو أي شخص لم يؤمن بأنه لا إله إلا الله، وأن
- سمعت مقولة تقول إن الشخص إذا توضأ قبل النوم فإن الملائكة تسبح نيابة عنه عند تقلبه على الفراش.. ما مد