في النص المقدم، يتم تناول موضوع “أصحاب الكهف” بشكل مفصل. هؤلاء الفتية، حسب الآيات القرآنية، كانوا مجموعة من الشباب المؤمنين الذين عاشوا خلال فترة حكم حاكم ظالم في مدينة رومية. بسبب إيمانهم الراسخ بالله تعالى، اضطروا للهرب والتخفي في كهف صغير لتجنب التعرض للأذى المحتمل منهم. وقد اختلفت الآراء حول عددهم بين الثلاثة والخمسة والسابع، لكن الأكثر قبولاً هو قول ابن عباس -رضي الله عنهما- بأنهم سبعة بالإضافة لكلبهم. هذه القصة تحمل العديد من الدروس والعبر، منها أهمية الصبر والثبات في الدعوة إلى الله، واستخدام التوحيد الرباني كأساس للتوحيد الإلهي، والإخلاص في الدعاء والتوكل على الله فقط. كما تشير القصة أيضاً لقيمة الوحدة والجماعة في الدفاع عن الدين والصمود أمام الضغط الخارجي. وفي النهاية، تؤكد قصة أصحاب الكهف على ضرورة البقاء ثابتين على الحق حتى لو كنت وحدك عليه.
إقرأ أيضا:أصول قبائل غمارة الجبلية بالمغرب- أسأل الله لكم دوام الصحة والعافية والستر في الدين والدنيا والآخرة: أنا رجل كنت متزوجا وطلقت زوجتي طل
- أبلغ من العمر35، وكنت لم أصل وأنا أصغر من هذا السن، وعندما بلغت من العمر العشرين كنت أصلي وأقطع، واس
- صديقتي نجحت، ومن باب إدخال السرور إلى قلبها، قررت أن أهديها هدية، وفعلا أخبرتها بأني أنوي إحضار هدية
- حصل خلاف بيني وبين زوجتي، ووصل الأمر إلى ملء أوراق الطلاق في قسم يساعد في ملء الأوراق الإدارية، ولم
- لم أكن عذراء، وتزوجت من رجل سترني، وكان يعلم، ثم ندم بعد الزواج، وفضحني بين أهلي، ودائمًا يهددني، وع