إن صفات المؤمنين والمنافقين تبرز بوضوح في النص المقدم، حيث يسلط الضوء على الاختلافات الجوهرية بينهما. المؤمنون، وفقًا للنص، هم الذين يلتزمون بالدين ويؤدون الفرائض، مثل الصلاة في جماعة، والإنفاق في سبيل الله، والابتعاد عن الكذب والفتن. كما أنهم يظهرون الولاء للمؤمنين ويحترمون أصحاب الرسول ﷺ. أما المنافقون، فهم يتصفون بالكذب في كل صغيرة وكبيرة، ويستأذنون في عدم المشاركة في الأعمال التي تخدم الإسلام والمسلمين. كما أنهم يفرحون بوقوع المصائب على المسلمين، ويتكاسلون عن الصلاة، ويظهرون البخل في الإنفاق على أمور الإسلام. بالإضافة إلى ذلك، يظهر المنافقون السخرية من الملتزمين بالدين، ويتحدثون بغير أدب عن رسول الله ﷺ، ويكرهون أصحابه، ويحبون انتشار الفاحشة بين المؤمنين. هذه الصفات تجعل من السهل التمييز بين المؤمنين والمنافقين، وتؤكد على أهمية الابتعاد عن صفات المنافقين والتمسك بصفات المؤمنين.
إقرأ أيضا:كتاب العلاج بالأوزون والطب المتكامل- : لو بيز
- حلفت وقلت: والله كلما ذهبت إلى صديق لي سوف يكون عليَّ كفارة يمين. وحنثت، وذهبت عشر مرات. الأسئلة هي:
- يوجد وظيفة بشركة تقسيط مصاريف التعليم، والشركة قائمة على أننا نمنح المستخدم مثلا 20 قيمة المصروفات،
- إذا كنت أصلي منفردا، وأثناء قراءتي السورة القصيرة بعد الفاتحة التحق بي أحدهم. فهل أكمل السورة؟ أم أب
- هل كانت البدع في عهد النبي صلى الله عليه وسلم؟ لأنني سمعت أحد أئمة المساجد يقول: بينما كان النبي صلى