في غزوة أحد، التي تعد ثاني أكبر مواجهة بين المسلمين والكفار، بلغ عدد القوات الإسلامية حوالي ألف مقاتل وفقاً للنص. ومع ذلك، فقد تقلص هذا العدد بشكل ملحوظ بسبب الانسحاب المفاجئ لنحو ثلاثمئة منافق قبل بداية القتال. لذلك، ظلَّ في صفوف المسلمين نحو سبعمئة مقاتل فقط عندما واجهوا جيش قريش المؤلف من ثلاثة آلاف مقاتل تقريبًا. هذه التشكيلات الثلاث الرئيسية للجيش الإسلامي كانت تحت رايات مختلفة: راية المهاجرين حملها مصعب بن عمير، بينما رفع أسيد بن حضير راية الأوس والحباب بن المنذر راية الخزرج. رغم التفوق العددي الكبير لقوات الكفار، إلا أن الإيمان الراسخ والتخطيط الاستراتيجي الذي اتبعه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم لعب دوراً حيوياً في سير المعركة حتى وإن أدت النتيجة النهائية إلى خسارة مؤلمة للمسلمين.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي مقارنة : التشابه والاختلاف-القصةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لكم مني كل الشكر والتقديرعلى جهودكم المبذولة، جعلها الله في موازين حسناتكم ونفع بكم الأمة. سؤالي هو:
- أنا شاب وحيد ملتزم في الأسرة وقد حصل لي أن تم إعتقالي في عمل دعوي وأثناء هذه الفترة قد حصلت علاقة غي
- تأخرت علي الدورة 4شهور فحللت ولم يكن حمل وزيادة التأكد ذهبت لطبيب وقال لا يوجد حمل أعطاني علاجا وجاء
- قلب المقامر: فيلم درامي أمريكي صامت عام ١٩٠٩
- أريد ملخصًا لتفسير هذه الآيات: وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا