تُشير آية “وقل اعملوا فسيرى الله عملكم” إلى أهمية العمل الصالح والوعيد على الأعمال السيئة. يوجه الله تعالى رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ليقول للناس: “اعملوا ما تشاءون من الأعمال، فإن الله مطلع عليها، وسيطلع رسوله والمؤمنون عليها أيضًا”. هذا يعني أن أعمالنا لا تخفى على الله، فهو عالم بالغيب والشهادة، وسيجازينا عليها يوم الحساب. كما أن الرسول والمؤمنين سيكونون شهودًا على أعمالنا. هذه الآية تذكرنا بأن الله يحاسبنا على كل عمل، صغيرًا كان أم كبيرًا، ظاهرًا أم باطنًا. لذلك، يجب علينا الإكثار من الأعمال الصالحة واستشعار رقابة الله في كل أفعالنا. وفي النهاية، نعود جميعًا إلى الله، حيث سيجازينا على أعمالنا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اشْتَفْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي صديق كان له علاقه ماضية محرمة بإحدى الفتيات، هذه العلاقه لم تصل إلى درجة الزنا، وقام صديق آخر له
- بارك الله في جهودكم القيمة, هل يجوز بيع الحيوان بثمن وزن ما ينتج عنه من لحم؟ كأن يشتري بقرة مثلًا بث
- أفتونا مأجورين عن الحكم الشرعي لضرب الطاصة والبرع بالأعراس لكونها منتشرة عندنا باليمن وموضع خلاف بين
- هل قضاء الصلاة يجب أن يكون مع كل فرض أم يمكن أن تكون صلوات متباعدة وهل تسقط الصلوات المتبقية بعد الم
- زوجي لا يقوم بإعطائي حقي الشرعي من المعاشرة الشرعية، لدرجة أنني ألح عليه وأطلبه صراحة، فيصدني بحجة أ