تناقش هذه المقالة مفهوم “كيف تكون الفتاة مسلمة صالحة”، مستندة إلى نصوص قرآنية وآثار نبوية. تؤكد على دور الأسرة، خاصة الأم والأب، في تربية بناتهن وتعليمهن قيم الإسلام. يشدد النص على أهمية التربية الدينية المبكرة، حيث يُعتبر تعليم الفتيات عبادة وصيانة للنفس من الوقوع في الخطايا والمعاصي. ويحدد عدة جوانب أساسية لتحقيق صلاح الفتاة المسلمة، بما فيها ستر الذات وعدم التبرج أمام الغرباء، الامتناع عن الاختلاط المحرم، أداء فريضة الحج وفق الضوابط الشرعية، بالإضافة إلى نماذج تاريخية للسلف الصالح الذين اتبعوا هدي الإسلام في حياتهم اليومية. هذا النهج التعليمي يساعد الفتيات على اكتساب شخصية مستقيمة ومتوازنة دينياً واجتماعياً.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء في خدمة الإنسانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دفع رجل كفارة يمينه نقوداً لمسجد، ولما علم أنه لا تصح الكفارة للمساجد أراد أن يسترجع ما دفعه ويدفعه
- امرأة تملك ذهبا يتجاوز النصاب تركته للعاقبة، وليس عندها ما يكفي لسد حاجاتها الأساسية من طعام وشراب و
- أقيم في كندا، متزوجة، وعندي أربعة أطفال. في كندا كما في بلاد الغرب، عندما يولد الطفل، يعطونه راتبا ش
- أنا شاب مسلم متزوج منذ 17 عاما، وعمري 45 سنة، وقعت مؤخرا في حبل الشيطان، وتعرفت على امرأة، وقعت في ح
- أعمل في مطعم يقدم الطعام والشراب بأسعار باهظة، بخلاف سعر السوق، وأغلب الزبائن -إن لم يكن جلهم- يعرفو