في قصة دخول الشيطان إلى الجنة، يُظهر النص كيف استغل إبليس معرفته السابقة وأسلوبه الخطابي لإغواء آدم وحواء. بداية، ادعى أنه مصدر للخير عندما أخبرهم عن “شجرة الخلد”، مستخدمًا أسئلة تشويقية لجذب انتباههما. ثم زعم أنه ناصح صادق لهم، مؤكدًا هذا الادعاء بالقسم بالله. ومع ذلك، كانت نواياه خبيثة؛ فقد هدفه الحقيقي هو جعل آدم وحواء يخالفان أمر الله ويأكلا من الشجرة المحرمة.
استخدام إبليس للقسم والكلمات المؤثرة مثل “الملك” و”الخالدين” يشير إلى قدرته على التلاعب بالعواطف البشرية. بالإضافة إلى ذلك، أكد بشكل متكرر على دوره كمستشار حكيم، مما عزز الثقة بين الثنائي البشري الأول والشيطان. ولكن خلف هذه الواجهة الزائفة تكمن غايته الشريرة: جعلهم ينفصلون عن طريق الرب المستقيم.
إقرأ أيضا:كتاب علم الفلك: دليل للتَّعلم الذَّاتيبعد تناول الفاكهة المحرمة، ظهرت العيوب التي حاول الاثنان سترها بالأوراق النباتية. هنا يتضح تأثير الوسواس الإبليسي حيث أدى عصيان الأمر الإلهي إلى خسارة مكانتهم في الجنة ونزولهم إلى الأرض. رغم كل ذلك، اختار الله الرحمة والتوبة لعباده،
- علي دين من رمضان، وأريد صيام يوم عرفات. هل يجوز أم لا؟ وشكرا
- وصلتني رسالة بريد إلكتروني تحتوي على تحذير من رجل يبتز الفتيات ومحتوى الرسالة صورة له وإيميله ورقم ج
- أنا أعيش في كندا و أعمل كمحاسب و الحمد لله في شركة صغيرة لا تبيع أي شيء حرام. أريد أن أعود إلى بلدي
- سرقت جوال أحد أصدقائي، وأنا والله نادم ندما لا يعلمه إلا الله، وأريد أن أعترف له بهذه السرقة، ولكني
- Wynnum Manly Ward