بالنظر إلى النص، يمكن القول بأن موقع دفن السيدة مريم العذراء موضوع خلاف بين المؤرخين والعلماء المسلمين. رغم وجود عدة أقوال حول مكان الدفن، مثل بيت المقدس حسب بعض الكتب التاريخية والدينية، إلا أنه لا يوجد دليل قطعي مستمد من النصوص الشرعية سواء كانت قرآنية أم نبوية. معظم المعلومات المتاحة تأتي عبر روايات أهل الكتاب والتي قد تكون غير مؤكدة وفقًا للمذهب الإسلامي.
على الرغم من ذكر مواقع محددة للدفن في كتب مختلفة، بما فيها بالقرب من باب الأسباط في كنيسة تسمى جسمانية وبجانب جبل طور في بيت المقدس، فإن هذه المواقع تعتبر مجرد احتمالات وليس لها أساس شرعي واضح. بالإضافة إلى ذلك، يناقش النص أيضًا كيفية التعامل مع مرويات أهل الكتاب حيث يتم تقسيمها إلى ثلاثة أنواع: تلك التي لا تؤخذ ولا تكذب، تلك التي تخالف الشرع وتعتبر كاذبة، وأخيراً تلك التي تتوافق مع الشرع وهي فقط ما يستحق التصديق. بالتالي، يبقى تحديد مكان دفن السيدة مريم مسألة تحتاج المزيد من البحث والتوضيح ضمن السياقات الدينية والثقافية المناسبة.
إقرأ أيضا:دعوة للمواقع الناطقة بالعربية أن تتبنى المعايير التالية للنشر- لقد حدث حديث بيني وبين زوجي عن أحد إخوتي, وقد أصبح زوجي بحالة عصبية جدًا, وأخذ يحلف طلقات بأن لا أذه
- إنني متزوجة ولدي طفل ولكن زوجي سافر قبل خمس سنوات عندما كنت حاملا بالطفل أي أنه بقي معي لمدة خمسة أش
- أختي المطلقة تعيش مع أبي ومعها ابنها وبناتها الثلاث، ولا يقوم طليقها بأي واجبات؛ نظرًا لحالته المالي
- أعمل موظفًا في إدارة عقود ومشتريات العدوة المنيا، ونقوم في إدارة العقود والمشتريات بتأجير محلات تجار
- سؤالي هو أنا أقول: أستغفر الله عدد خلق الله وأحمد الله عدد قطرات المطر وعدد حبات الرمل أستغفر الله ا