في الإسلام، يُعتبر حكم تربية الكلاب معقدًا ومتنوعًا وفقًا للغرض منه. بشكل عام، يُسمح بتربية الكلاب للأغراض العملية مثل الصيد والحراسة؛ حيث يشير القرآن الكريم إلى استخدام الجوارح المكلوبة (الكلاب) في عملية الصيد. بالإضافة إلى ذلك، هناك حديث نبوي يدعم هذا الاستخدام العملي للكلاب. ومع ذلك، عند النظر في تربية الكلاب كحيوانات أليفة فقط، فإن الحكم مختلف تمامًا. تشير العديد من الأحاديث النبوية إلى كراهية تربية الكلاب لهذه الغاية تحديداً، مما يؤكد على أنه يجب تجنب فعل ذلك إلا لحاجات ضرورية أو أغراض عمل محددة. لذلك، يمكننا القول بأن تربية الكلاب مقيدة بشروط خاصة في الإسلام، ويجب مراعاة نوايا الفرد والغايات الوظيفية قبل التفكير فيها.
إقرأ أيضا:اللهجات العربية: تعلم الدارجة المغربية في دقائقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أليكسا تيرزيتش
- هل التسبيح في السجود والركوع، له ثواب غير ثواب الصلاة نفسها؟
- عندي طفل عمره سنتان ونصف وهو مشاغب جدا جدا إلى درجة أنني أضربه وأحيانا بقسوة وزوجي قال لي إنك إذا ضر
- قولي والله لا أعمل شيئا معينا ثم أعمل هذا الشيء؟
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: -للميت ورثة من الرجال : (ابن) العدد 3 (أخ شقيق) العد