باب الريان هو أحد أبواب الجنة الثمانية، والذي يتميز بأنه خاص بدخول الصائمين إليه. يأتي اسم “الريان” من معنى الكلمة نفسه، إذ يشير إلى الماء المتدفق بشكل مستمر، مما يعكس نعيم الحياة الآخرة. وفقًا للنص، فإن هذا الباب مفتوح حصريًا للمؤمنين الذين كانوا معروفين بكثرة صيامهم، خاصة نوافل الصيام بالإضافة إلى فريضة رمضان. يؤكد الحديث النبوي أهمية هذه المكافأة الروحية لأصحاب الصيام المستمر، موضحًا التفاوت الكبير في الدرجات داخل جنات الخلد. وبالتالي، يعد باب الريان رمزًا للتكريم الإلهي للعابدين والصائمين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعيش في أوروبا، وأنعم الله علي باستيعاب لغة هذا البلد، وخصوصا في مجال الطبخ وصنع الحلويات الغربية وأ
- أنا فتاة عمري 37 سنة، وكنت منذ زمن في 17 من العمر أتهاون بالصيام، ولا أكمل قضاء رمضان، حيث كانت الدو
- أريد أن أخرج زكاة مالي إلى أختي و أخي وأعرف يقينا أنهما سوف يشتريان به شيئا سيعود بالنفع عليهما وكذل
- زوجي حلف عليّ يمينًا بالطلاق منذ عامين أن لا أدخل مواقع الأزياء على الإنترنت ثانية؛ حيث إن ذلك كان ي
- توجد لدينا دورات مياه بمدخل رئيسي واحد ثم بداخله تقسيمات المراحيض وكل له بابه الخاص، وسؤالي: أحيانا