في سياق “ولا تحسبن الله غافلاً”، يؤكد القرآن الكريم أن الله تعالى ليس بغافل عن الأعمال التي يقوم بها البشر، خاصة تلك المرتبطة بالظلم. يشرح هذا التفسير كيف أن التأجيل المؤقت للعقاب ليس دليلاً على رضا الله بالأعمال الخاطئة، ولكنه جزء من سنة الله في التعامل مع العصاة والظالمين. توضح الآيات الكريمة أيضاً طبيعة يوم القيامة حيث ستكون الأبصار مشرقة وغير مغمضة بسبب هول ما يحدث. بالإضافة إلى ذلك، يتم استخدام هذه الآية كوسيلة لتسلية قلب النبي محمد صلى الله عليه وسلم عندما واجه مقاومة من قبيلته تجاه رسالة إبراهيم عليه السلام. كما أنها تحمل تهديدًا للظالمين وتقديم الراحة للمظلومين. بشكل عام، تنصحنا هذه الآية بتجنب الظلم بكل أشكاله واحتساب النتائج المحتملة للأفعال غير الأخلاقية حتى لو بدت الأمور هادئة الآن.
إقرأ أيضا:يجب اعتماد التقويم الهجري وإليك كيفية تحويل التاريخ الميلادي الى الهجريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أسكن أنا وزوجتي مع والديَّ، لكن مؤخرا كثرت المشاكل بين أمي وزوجتي؛ فأصبحت زوجتي تُصر على سكنها وحدها
- وجدت يوم أمس لفافة بلاستيكية صغيرة جدًّا بين ثنايا أوراق على درج يقع تحت طاولة مكتبي في مكان العمل،
- منذ أكثر من 6 سنوات وأنا أحلم بأحلام مزعجة جدا، أولها أحلم بشيطان يتجسد في صور أقاربي، وفي كل مرة آخ
- توفيت أرملة ليس لها أولاد، وليس لها ورثة سوى أولاد إخوتها وأخواتها الأشقاء ( ذكورا وإناثا)، وأولاد إ
- امرأة تم عقد قرانها على رجل ووكل هو ـ أي ذاك الرجل ـ وكيلا شرعيا لينوب عنه في عقد نكاحه فقد كان خارج