في النص المقدم، يُسلط الضوء بشكل واضح على المهنة الرئيسية لنبي الله داود -عليه السلام-. وفقًا للنص، لم يكن داود مجرد نبي، ولكنه أيضًا ملك ماهر وصانع بارع. كانت حرفته الأساسية هي الحدادة، حيث كان يصنع الدروع لحماية الجنود أثناء المعارك. هذه المهارة الفريدة أتاحت له تصميم درعات فريدة من نوعها، ليست فقط واسعة بما يكفي للحماية ولكنها أيضًا مرنة وخفيفة الوزن بحيث يمكن للمقاتلين ارتدائها براحة.
كما يؤكد النص على معجزة خاصة منحها الله لداود، والتي سمحت له بتشكيل الحديد بدون استخدام النار أو الأدوات التقليدية. بدلاً من ذلك، استخدم قدرته الخاصة لتشكيل الحديد مباشرة بيديه، مما جعله قادرًا على نسج حلقاته بحركة تشبه نسج الخيوط. هذا الأمر تم توثيقه في القرآن الكريم عندما يقول تعالى: “ولقد آتين داود منا فضلا يا جبال أوبي معه والطير وألنا له الحديد”.
إقرأ أيضا:حَرّش ( الإِغراء بين القوم )بالإضافة إلى مهاراته العملية، يتميز داود بشخصيته الأخلاقية العالية. لقد كان معروفًا بقربه من الله وتوبته المستمرة إليه، بالإضافة إلى إيمانه العميق الذي تجلى في أدائه للعبادات مثل الصلاة والصيام
- إذا كنت أطهر جسمي من نجاسة جاءت عليه وأغسل وأصب الماء ولا أعلم هل زالت النجاسة أم لا، فهل أتوقف في ه
- أود أن أسأل بالنسبة للمرأة التي لها شيب في شعرها، وكان لون شعرها الأصلي أسود، فهل يجوز استعمال المرم
- DXP
- ما حكم قول هذه العبارة: قد يعاندنا القدر بما لا تهواه أنفسنا.
- أنا شاب عمري 27 عامًا، مسافر إلى إحدى دول الخليج، وسافرت إجازة اضطرارية لمدة أسبوعين لبلدي لأخطب فتا