تعتبر صلاة الشفع والوتر جزءًا مهمًا من العبادات المسائية في الإسلام، حيث يتم أدائهما بعد صلاة العشاء مباشرةً. وفقًا للنص، يمكن بدء صلاة الوتر منذ انتهاء صلاة العشاء حتى آذان الفجر الثاني، وهو الوقت الأطول لتأديتها. ومع ذلك، يشجع النص على تأخيرها قدر الإمكان إلى نهاية الليل إذا كان المرء قادرًا على القيام بذلك. هذا لأن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يؤدي هذه الصلاة غالبًا في آخر الليل. بالإضافة إلى ذلك، يجب تقديم صلاة الشفع (التي تتكون من ركعتين) على الوتر (وهو فردية)، وذلك حسب السنة النبوية. بينما قد تختلف عدد ركعات الشفع بين اثنتين وغير محدود للأكثر منها، إلا أنها دائمًا ما تكون قبل الوتر. وبالتالي، يتضح أن الفترة الزمنية المناسبة لصلاة الشفع والوتر هي تلك الواقعة بين انتهاء صلاة العشاء وأذان الفجر التالي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كتبت إقرارا لزوجتي بعدم الخيانة قولا أو فعلا، وعدم الزواج بأخرى. وإلا سوف تكون طالقا طلقة بائنة لا ر
- سؤالي هو لأخت سودانية جاء من كلامها : *جرت العادة عندنا أن تتزين المرأة المتزوجة بنقش أيديها وأرجلها
- خلال قراءتي لفتاويكم حول الخلوة الشرعية، قرأت فتوى، ولم أفهم الجواب، ففي الفتوى رقم:209410 ذكرتم أنه
- أنا طالب من السعودية أدرس في دولة عربية معظم بنات الجامعة غير محجبات وأنا أخاف من غضب ربي وكسب السيئ
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله هل يجوز الصلاة خلف إمام يأكل مالاً لا حق له فيه كمال