وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الذبح لدفع العين ليس جائزًا في الإسلام. يوضح النص أن الذبح الجائز هو ما كان تقرّباً لله تعالى فقط، أما ما ذُبح لغير وجه الله، مثل دفع العين أو الجن، فهو ليس كفراً ولكنه قد يؤدي إلى الشرك الأصغر. الشرك الأصغر يحدث عندما يضع العبد سبباً لما لم يذكر الله أنه سبب، مثل الاعتقاد بأن الذبح يدفع العين. ومع ذلك، فإن الشرك الأكبر يحدث عندما يتم الذبح تعظيماً وتقرّباً لسوى الله، وهو خروج من ملّة الإسلام إلى الكفر. لذلك، لا يُعتبر الذبح لدفع العين حلاً شرعيًا في الإسلام. بدلاً من ذلك، يرشد النص إلى طرق شرعية لعلاج الإصابة بالعين، مثل المواظبة على الطاعات والعبادات، قراءة الرقية الشرعية، واللجوء إلى الله من البأس والشدّة.
إقرأ أيضا:الحافلة مغربية والسائق مغربي والركاب مغاربة ويتنقلون في مدن المغرب، فلماذا تُفرض عليهم الفرنسية؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرى كثيرا من المسبوقين في الصلاة بعد سلام الإمام يذهبون للخلف أو للأمام أي لا يتمون صلاتهم في الصف ا
- أنا أعيش في شمال أوروبا، ومدة الصيام هذه السنة 19 ساعة تقريبًا، ونسيت تناول الدواء المحدد كل 24 ساعة
- ما حكم تسمية المولدة باسم (رحيق)؟ لأنه يهمني الحكم الشرعي، حتى لا يكون الاسم فيه إثم، ويلحقني إثم أم
- كنت مبتلى ببواسير في الشرج، وكان يصاحبه بعد قضاء الحاجة انقباض في الشرج وما حوله. وكنت عندما أقوم با
- European theatre of World War I