في النص المقدّم، يتم توضيح عدة حالات حيث يحق للزوج استعادة المهر من زوجته. أولى الحالات هي عندما تحدث الفرقة والطلاق قبل الدخول، سواء كان هذا الدخول حقيقياً أو حكمياً. هنا، يعتبر رفع العقد كأن شيئاً لم يكن، وبالتالي لا يوجد أي حق للمهر. ثانياً، في حالة “الخلع”، إذا كان السبب يعود إلى الزوجة وكانت قد أخذت المهر بالفعل ولم تستلمه بعد، عليها إعادة المهر للزوج لأنه تنازلت عن حقوقها بإرادتها.
بالإضافة لذلك، هناك بعض الظروف الأخرى مثل اختيار الزوجة عند بلوغها لفسخ الزواج، ارتداد الزوجة عن الإسلام، رفض ولي الزوجة للنكاح بسبب عدم الكفاءة قبل الدخول وغيرها من الأسباب المشابهة. جميع هذه الحالات تعتبر فرقة من جانب الزوجة مما يؤدي لاستحقاق الزوج لاسترجاع المهر.
إقرأ أيضا:جينات الاندلسيين بين الواقع العلمي والتدليسوفي نهاية المطاف، يشير النص إلى أهمية المهر كمظهر للإحترام والكرامة للمرأة في المجتمع الإسلامي. إنه ليس فقط شرطًا أساسيًا للعقد ولكن أيضًا مصدر دعم مالي مهم للنساء في ظروف مختلفة بما فيها الطلاق والموت.
- ما حكم التسليم بالإشارة دون التلفظ بكلمة السلام عليكم، وخاصة وأنا أقود السيارة فهل في هذا شيء؟
- أنا كنت أصوم يوما نافلة فى شهر شعبان، وذهبت للسفر حولى 132 كيلو وبعد ذلك لم أفطر، وأنا عند الناس الذ
- ما رأيكم في كتاب (الفقه الواضح) للدكتور محمد بكر إسماعيل؟
- Marion Wagner
- سؤالي هو أني أتجادل كثيرا مع زوجي بشان رؤيته للأفلام المصرية التي تعرض الفنانات اللواتي تبن وتحجبن ف