الجنة، وفقًا للنص المقدم، هي جزاء ثواب خالد في الحياة الآخرة منحته الله تعالى للمؤمنين المطيعين لأوامره. تصف الأدلة القرآنية والسُّنية العديد من خصائص هذه المملكة السماوية. أولاً، تحتوي الجنة على مائة درجة متفاوتة الشأن، حيث تختلف درجات أهلها حسب إيمانهم وإخلاصهم وطاعاتهم. أعلى تلك الدرجات هي “درجة الوسيلة” وجنة الفردوس الواقعة تحت عرش الرحمن مباشرةً. بالإضافة لذلك، فإن سكان الجنة يتمتعون بمعيشة رغدة وفاخرة؛ فهم يسكنون قصورًا مصنوعة من ذهب وفضة، ويستمتعون بأرض غنية بالمُسك والزَعفران ذات الرائحة الزكية التي يمكن شمها لمسافات طويلة – ربما يصل مداها إلى الأربعين أو السبعين عامًا حسب رواية الحديث النبوي المختلفة.
إقرأ أيضا:الحَوْلي (الخروف)أما بالنسبة للأعمال التي تؤدي دخول المرء للجنة فهي كثيرة ومتنوعة تشمل الإيمان والعمل الصالح والتوبة والاستقامة ومراقبة الله عز وجل وطلب العلم الديني وغير ذلك مما أمرنا به ديننا الإسلامي الحنيف. وعند انتقال الإنسان المؤمن للحياة الأخروية سيصبح عمره ثلاثين عامًا بغض النظر عن سن موته الأرضية نظرًا لأن العمر في الج
- ما حكم من نظر إلى صحيفة – جريدة - دون شرائها، أو دون استئذان صاحبها؟ - أي أن أنظر إلى ما في الجريدة
- لوفرويل
- حصل شجار بين أهلي وأهل زوجتي، فقلت لزوجتي: إذا جاء أهلك ليأخذوك فاعتبري حالك مطلقة، فلم تفهم قولي، و
- أعمل محاسبًا في شركة، وهناك مكتب مراجعة يقوم بتدقيق الحسابات السنوية للشركة، وتقوم الشركة بدفع مقابل
- هل هذا القول صحيح؟ زار عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- قبر رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فوجد أعرابيً