تناولت الآية الكريمة “ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن” موضوعًا مهمًا يتعلق بتعاليم الدين الإسلامي بشأن المنكرات والمعاصي. وقد اختلفت تفسيرات المفسرين لهذه الآية بشكل كبير، حيث ربط بعضهم “الفواحش” بالزنا فقط، بينما رأى آخرون أنها تشمل أنواعًا أخرى من المعاصي مثل شرب الخمر وزواج المحارم. ومع ذلك، فإن التفسير الأكثر شمولاً يشير إلى أن “الفواحش” هي مصطلح شامل لكل الذنوب والمعاصي، سواء كانت معروفة للعامة أم مخفية سرًا.
ويركز هذا التفسير أيضًا على أهمية تجنب اقتراب المرء من تلك الفواحش، حتى لو لم يتم ارتكابها فعليًا. وهذا يعني وضع حدود واضحة وحجب النفس عن المواقف المشبوهة التي قد تؤدي إلى الوقوع فيها. وتشير التفاسير المختلفة إلى أمثلة محددة لفواحش ظاهرها وباطنها، بما في ذلك المخالطة اللغوية والجسدية قبل الزواج، وكذلك النظرات الحرام وغيرها من الأعمال القلبية والخلوات المحرمة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مْصُوقرومن الجدير بالذكر التأثير السلبي الكبير الذي يمكن أن تحدثه الفواحش على المجتمع والفرد على حد سواء. فتؤدي إلى نشر البغضاء
- أحيانا وأنا في لجنة الامتحان يسألني أحدهم سؤالا فأنا أعطيه مثلا كلمة أو كلمتين؛ لعلمي أنه متفوق دراس
- Gangsta Boo
- مشكلتي تتمثل في الوسواس القهري فانا وأعوذ بالله من كلمة أنا حالتي تتعقد يوما بعد يوم ففي الأول كان ع
- ماالفرق بين الشريعة و الدين ؟ وماذا تعني هيمنة الاسلام على سائر الرسالات السابقة ؟
- كنت أعمل لجهة براتب 1000 وانتهى عملي في يوم 21 من الشهر مما يعني أن استلم راتب 700 تقريباً، لكنى است