في مقال “الديمقراطية كمؤسسة بلا جسد”، يناقش المؤلف نظرية مثيرة حول طبيعة الديمقراطية الحديثة وكيف أنها قد فقدت جوهرها الأصيل. وفقاً لهذا الرأي، تعتبر الديمقراطية مؤسسة فارغة من المحتوى الإنساني، محصورة بين الفواتير الرسمية والخطابات المجردة. يقارن الكاتب هذه الحالة للديمقراطية بأيات محفوظة مطلوبة الطاعة بدون نقاش، مما يشير إلى افتقاد للمبادئ الأساسية للمساواة والتضامن.
ثم يتعمق المؤلف في موضوع الشمولية، والتي يتم تقديمها كمثال لسعادة وعدالة النظرية ولكن ليس التطبيق العملي. ويصف كيف يمكن لهذه الأفكار الجميلة أن تصبح أدوات للاستغلال عندما يتم فرضها بقوة غير مرئية عبر المدفوعات المؤثرة. بالإضافة لذلك، يسلط الضوء على خطر التصميم الوحيد للأنظمة السياسية داخل غرف مغلقة بعيدة عن الشعب، والذي يساهم في جعل الديمقراطية أداة سيطرة أكثر منها وسيلة تمثيل حقيقي.
إقرأ أيضا:السحابة 3: إدارة المخدمات السحابيةوفي النهاية، يدعو الكاتب إلى العمل العاجل والإصلاح لتغيير الوضع الحالي. فهو يحذر بأن الحلول الجزئية لن تؤدي إلا إلى زيادة تعقيد المشاكل الموجودة بالفعل. وبالتالي، فإن الخطوة الأولى نحو ديمقراطية
- زوجي ضربني ضربا مبرحا، ثم رماني في بيت أبي ولي منه ولد، وبعد أن سأله والدي لماذا فعلت هذا الأمر، قام
- لدي ابنة وهي مطلقة وقد تقدم إليها من أرضى دينه وخلقه وقد أعطيته كلمتي. والآن زوجها السابق يريد مراجع
- أنا خطبت امرأة من أهلي وعقدت القران عليها وبعد ثلاثة أيام اتصلت علي وقالت إنها لا تريدني، أهلها أجبر
- لماذا قال الله تعالى: مصدقا لما معكم مع ـ أننا نعلم أن كتب أهل الكتاب محرفة؟.
- شخص غش في مادة في امتحان الشهادة، ثم بعد نجاحه، قامت عائلته بإعطائه أموالا على نجاحه. ما حكم هذه الأ