في نقاش حول التوازن بين الابتكار والواقع ضمن سياق المشروعات، أكد العديد من المحاضرين على أهمية الجمع بين الرؤية الثاقبة للمستقبل ورؤية واضحة للتحديات الواقعية. وبحسب بشار، فإن الكثير من الفشل في المبادرات يعود إلى التركيز الزائد على التصورات الاستراتيجية دون مراعاة البيئة المعقدة التي تعمل فيها هذه المشروعات. لذلك، شدد على ضرورة المرونة والإدراك الدائم للتحديات، مؤكدًا أن الابتكار ليس نتاج الظلام ولكنه ينبع من بيئة تشجع الإيجابية والاستثمار المستدام.
كما سلط بشار الضوء على دور التفاؤل في دفع عجلة الابتكار، موضحاً أنه رغم أهمية التعامل مع الضغوطات، إلا أن التفاؤل يعد أساساً حيوياً لاستمرار عملية الاختراع والنمو. بالإضافة إلى ذلك، دعا إلى خلق بيئات داعمة تعزز خصائص مثل التفاؤل والقدرة على التحمل. وأخيراً، ذكر بضرورة الموازنة المستمرة بين التفاؤل والتقدير العملي للظروف المتغيرة لتحقيق مشاريع ناجحة ومستدامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مفطّح- لدي سرعة القذف ولذا فعلت سري العادة(الاستمناء) قبل الجماع لأن أكون قادرا على الوطء, لأنني إذا لم أقم
- ماثيو جراي
- أعمل في شركة وبها عمال هنود مستهترون بالصلاة فلو خصمت من رواتبهم لكي يلتزموا بالصلاة، فهل في ذلك شيء
- اكتشفت أن زوجي ملتزم بأوراد الطريقة التيجانية، ولأني أعلم أنها وما شابهها من الطرق الصوفية باطل إذا
- نحن نجني الزيتون عند صاحب بستان، له النصف ولنا النصف الآخر، قمنا ببيع جزء كبير لحاجتنا لهذا المال من