في نقاش مثير للتفكير حول مستقبل الأتمتة والروبوتات، قدم المشاركون وجهات نظر متنوعة بشأن تأثير هذه التقنيات المتقدمة على المجتمع البشري. بينما دعت خديجة الغنوشي إلى تطوير تكنولوجي يدعم الإنسان ويحتفظ بقيمته الفريدة، عبّرت رندة بن موسى عن مخاوفها من احتمال تحول الدعم التكنولوجي إلى سيطرة كاملة. ومن جانبه، شدد فخر الدين بن زروق على أهمية الحذر من الوهم بأن التكنولوجيا تقدم حلولا سهلة دون بذل جهد فعلي لتحقيق ذلك. أما عبد الحق المهيري فقد أكد على ضرورة استخدام التكنولوجيا لخدمة الإنسان وليس العكس، مشددًا على حاجتنا لإيجاد آليات لمنع أي أخطاء محتملة لهذه الآلات والتكنولوجيا الحديثة. وبالتالي، فإن هذا النقاش يشير إلى توازن دقيق بين الاستفادة من الإمكانيات الهائلة للأتمتة والروبوتات والحفاظ على مكانة وقيمة الإنسان الأساسية في عالم يتغير بسرعة كبيرة.
إقرأ أيضا:قبيلة اولاد مساعد بزاكورة- جزاكم الله عنا خير الجزاء وأثابكم. ﻻ حياء في الدين؛ قبيل الانتهاء من الحيض أعاني من عدم معرفة الطهر
- لدي سؤال حول صورة من صور البيع في نظام تجاري جديد أعد حوله رسالة ماجستير حاليا وكنت أحتاج الاستفسار
- هل يغفر الله الذنوب جميعا بالتوبة؟ وهل إذا كانت علي كفارات كثيرة جدا وكان في استطاعتي إخراج نصفها وا
- هل يجوز لي أن أذهب إلى المصايف إذا كنت قادرا ولله الحمد أن أغض بصري وأبتعد عن ما هناك من منكرات؟ وجز
- رجل وضع ماله في بنك ربوي، وكانت على هذا الحساب جائزة كبيرة تقدر بمائة ألف دينار، فلما ربحها خاف أن ت