تناولت نقاشات إليان وبن عبد الكريم موضوع التبرير في المؤسسات باعتباره عقبة رئيسية أمام تقدم المجتمع والديمقراطية. رأى إليان أن رفع مستوى الوعي والتحليل النقدي لدى الجمهور يعد خطوة حاسمة لمواجهة تأثيرات القوى الخفية التي تسعى لتعطيل الديمقراطية والشفافية. ومع ذلك، أكد بن عبد الكريم على محدودية الاعتماد فقط على الوعي الفردي، مشددًا على الحاجة الملحة لإجراء تغييرات مؤسسية جذرية. يقترح بن عبد الكريم إعادة هيكلة الهياكل المؤسسية للقضاء على القدرات غير القانونية للتلاعب والتأثير، مع التشديد على دور الإصلاحات الدستورية في مكافحة الممارسات غير الديمقراطية وتشجيع الشفافية الحكومية. بالإضافة إلى ذلك، يدعو لبناء مجتمع مدني قوي لدعم هذه الجهود وضمان قدرة النظام الجديد على مقاومة أي محاولات للتبرير مرة أخرى. وفي نهاية المطاف، يشدد الطرفان على أهمية توازن بين التعليم العام والتغييرات المؤسسية لتحقيق نظام ديمقراطي وشفاف حقاً.
إقرأ أيضا:ابن النفيس مكتشف الدورة الدموية الكبرى- عند لبسي ملابس فضفاضة يتجسد شيء من جسمي بسبب طبيعة القماش، ويحدث الشيء نفسه في أغلب الأقمشة إلا إن ا
- حججنا ثلاثة أشخاص، وشيخ كبير في السن، وكان عمري 45 سنة، وكنت أبقى مع الطاعن في السن خوفا عليه من الض
- إنني في بلد غربي وأرتدي النقاب، والكل ينظر لي باستغراب حتى إن بعض العرب يستنكر علي لباسه في هذا البل
- أنا فتاة عمري ٢٥ سنة رزقت بمولود، وهو ـ بفضل الله ـ بصحة جيدة، وتم استئصال الرحم لدي إثر نزيف رحمي ح
- تقدمت للعمل في شركة: بلومبرج (bloomberg)، والشركة تصمم برنامج كمبيوتر يستخدم في التعاملات المالية، ف