تناقش المحادثة عبر الإنترنت بين مجموعة متنوعة من الأفراد قضية إعادة صياغة قصص المجتمع، مع التركيز بشكل خاص على أهمية تسليط الضوء على “القصص التي لم تُروى” – تلك المرتبطة بالأصوات المهمشة والمفقودة. تؤكد أنيسة القرشي على حاجة مجتمعنا لتقديم صوت لهذه الأصوات الخفية، بينما يؤيد نور الدين القفصي استراتيجيتها باستخدام الوسائط الرقمية كوسيلة لتحقيق الشفافية. ومع ذلك، يحذر كنعان المراكشي من مخاطر الانزلاق نحو أجندات سياسية عند التعامل مع المنظمات غير الحكومية (NGOs)، مما يدعو إلى رقابة دقيقة لأهدافها. يقترح أيمن الهاشمي الالتزام الجماعي بالشفافية لحماية مصالح الجميع. تضيف مي العامري وجهة نظر نقدية، حيث ترى أنه بالإضافة إلى الشفافية، يتعين على الجمهور أيضًا ممارسة المزيد من السيطرة والتوجيه فيما يتعلق بأولويات وأهداف NGOs. وبالتالي، فإن جوهر المناقشة يكمن في الاعتقاد بأن سرد القصص التقليدية يحتاج إلى تحديث يشمل أصواتًا غالبًا ما يتم تجاهلها، وهو أمر يمكن تحقيقه فقط من خلال نهج شامل ومتوازن يعطي الأولوية للشعب والمساءلة والشفافية.
إقرأ أيضا:كتاب التصحر في الوطن العربي- كان علينا اختبار في مادة الدين، وعندنا قسم علمي وقسم أدبي، ويوجد عندنا اختلاف في المنهج، فأعدت معلمت
- أنا شابة جزائرية مسلمة أبلغ من العمر 19 سنة وأني أريد لبس الحجاب، عندما أخبرت والدي بذلك فرح أبي وشج
- أنا شاب، أبلغ من العمر 29 عامًا، وأعيش في دولة أوروبية. ولأسباب خاصة، لا أستطيع الزواج في بلدي، ولا
- ما حكم التعامل مع شركة تعطي مبلغًا هدية، وأشتري به سهمًا دون معرفة نوعه، ثم تستثمرها لي دون أن أعمل
- هل زكاة الذهب واجبة في جميع الأحوال ؟