تناول نقاشٌ حواريٌّ موضوع “إطار مرجعي مفتوح جديد مقابل الأطر الضيقة التي تحدد مسارات التفكير”، حيث طرح المشاركون أفكارًا متنوعة حول تأثير هذه الإطارات المرجعية على عملية التفكير والإبداع. رأى البعض مثل لطفي الدين القبائلي أن الأطر الضيقة تقيّد الخيال والتفكير المجرد، مما يؤدي إلى حالة من الجمود الفكري. ومن جهتها، اعتبرت زهرة العماري النقض والغموض جزءًا أساسياً من التجربة الإنسانية، وهو ما يعكس تنوع وجهات النظر في هذا السياق.
كما أثارت مشاركات أخرى تساؤلات مهمة بشأن طبيعة هذه الأطر المقيدة لمسارات التفكير. هل يمكن فعلاً تغيير الوضع الراهن دون مساءلة الذات حول شرعية تلك الأطر التي نعتمد عليها؟ تطرح خولة بوزرارة وفريدة التونسي مثلاً هذا الاستفسار الاستراتيجي. وبالتالي، فإن جوهر المناقشة يدور حول ضرورة إعادة النظر في كيفية تشكيل عقولنا وإطلاق العنان لإمكانياتنا الإبداعية عبر تبني إطار أكثر انفتاحاً وديناميكية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية- الإسلام جاء فكرم المرأة في آيات القرآن، ووصايا الرسول صلى الله عليه وسلم شاهدة على هذا التكريم، ووصف
- شخص يعمل لدى تاجر والشخص مفطر في رمضان، والتاجر موافق على ذلك، فهل يجوز؟
- أريد أن أتدين ولكن لا أستطيع الآن، ويبقى في اعتقادي أنني عندما أتزوج سيكون من السهل علي التدين والتف
- ذُكر أن الدَّين إذا كان غير مرجو السداد -لكونه على معسر، أو مماطل-، أنه يزكَّى عند قبضه مرة واحدة، ف
- سؤالي من الأهمية بمكان بحيث أريد الرد مستفيضا ما أمكن سؤالي عن البيع والشراء لمن يقوم بالعمل الحر في