في نقاش حول إعادة صياغة وتعزيز الثورة التعليمية، أكدت عبيدة البارودي على ضرورة اعتماد نظام قائم على التعاون والتفاعل بين جميع الأطراف المشاركة في العملية التعليمية – بدءاً من المعلمين وحتى الطلاب. وقد أيده القاضي بن حامد والدكتور بن صالح، مشددين على أهمية أن تكون هذه الاستراتيجيات مجدية وبناءة. أما بالنسبة للجانب الأخلاقي، فقد شدد الكاهن بن زيدان على الحاجة للحفاظ على الشفافية والصراحة خلال المناقشات.
ثم تناول السيد بن شريف فاعلية أي تغييرات محتملة، موضحاً ارتباطها الوثيق بكيفية إدراج جميع اللاعبين الرئيسيين فيها. وسلطت السيدة بن عمار الضوء على سؤال أخلاقي آخر يتعلق بقدرتنا على التعامل الصارم مع المتغيرات المطروحة حالياً. وانضم كمال الدين بوزرارة برؤية مختلفة تؤكد على ضرورة حرمان سلطات اتخاذ القرارات بالمؤسسات التعليمية مما يسميه “الوصاية البيروقراطية”، سعياً نحو تحقيق ابتكار وإبداع تامين لمصلحة المناهج الدراسية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : هْوِيْعَةوفي حين طالبت بعض الأصوات مثل رأي السيدة سعدية السعودي بتوضيح كيفية تجنب الانفلات أثناء منح مسؤوليات ذاتية، فإن الاتفاق العام
- هل صحيح أن المالكية يجيزون النمص والتنمص للمرأة ؟!
- هل من دخل مكة محرما وقال لبيك نسكا (وسيبدأ بدون أن يعين أو يقوم بأعمال العمرة أي طواف وسعى ) هل يجب
- ما المقصود بكل: من العفريت والشيطان وإبليس والجن والخبث والخبائث؟.
- كانت هناك طلقة معلقة بينى وبين زوجتي، ثم بعدها طلقتها طلقة أولى ثم رددتها قبل انقضاء العدة بنفس المه
- كينيث ووكر الثالث (لاعب كرة القدم الأمريكية)