في منشور “الحرية الروحية أم واقع المر”، يطرح تسنيم بن عروس فكرة إعادة تعريف الحرية والرفاهية بعيدًا عن السيطرة المادية والاستهلاك الخالي من الشعور، داعيًا إلى خلق عالم يسمح للبشر بالازدهار الروحي والمادي وفق منظومة أخلاق وقيم. يؤيد إكرام بن ساسي هذا الرأي، مؤكدًا على ضرورة التحول نحو فهم شامل للحرية يتجاوز السلع المادية ويتعمق في الرفاهية الروحية. ومع ذلك، يقدم المنصوري القبائلي نقدًا للرؤية المثالية، مشيرًا إلى صعوبة التخلص من الطمع والمحاربة الدائمة للسلطة. يرى أن البدء بمسائل صغيرة مثل التوعية بأهمية المساهمة المجتمعية و تعزيز التعاون بين أفراد المجتمع هو الحل. تختلف شريفة الحسني وأنس الرايس مع المنصوري القبائلي، مؤكدين على أهمية التركيز على الإيجابيات الصغيرة التي يمكن أن تؤدي إلى تغييرات أكبر. بينما تتفق تغريد الطرابلسي مع المنصوري القبائلي، مشددة على الحاجة إلى واقعيات وليس مجرد خطوات صغيرة وشعارات فارغة. بشكل عام، يناقش المنشور التحديات والفرص المتعلقة بتحقيق الحرية الروحية في مواجهة الواقع المرير.
إقرأ أيضا:قلوبهم قلوب أعاجم!- لدي سؤال كيف تتصدق زوجتي وهى ربة بيت وليس لها عمل إلا عمل البيت وهل أتصدق عليها أنا وجزاكم الله خيرا
- ما أردت أن أقول هذا إلا لما بلغ مني الهم ما بلغ، والله المستعان، هداني ربي لطريقه المستقيم ـ الحمد ل
- مؤخر الصداق: طلقت زوجتي في سنة 2015، واتفقنا على قيمة مؤخر الصداق 19,200 دينار، وهو ما يعادل قيمة 50
- بالنسبة لشفاعة الشهيد لسبعين من أقاربه، هل هي شفاعة للخروج من النار ودخول الجنة فحسب لمن كان مسلمًا
- كامب باكنر: السياسي الديمقراطي في مجلس النواب بولاية إلينوي