يتناول النص تجربة صاحب المنشور عبد العظيم بن سليمان في التنقل بين الثقافات، حيث يكشف عن التحديات والتجارب الشخصية التي واجهها أثناء انتقاله للعيش في مدينة جديدة ببلد مختلف. يشير المؤلف إلى أن التنقل بين الثقافات ليس بالأمر السهل، إذ يواجه الأفراد حواجز لغوية وصعوبات في التأقلم مع أساليب الحياة اليومية المختلفة، بما في ذلك ساعات العمل وطعام البلد الجديد وحتى طرق التواصل الاجتماعي. ومع ذلك، يؤكد النص على أهمية القبول والتكيف مع الاختلافات الثقافية باعتبارهما عاملان رئيسيان لاستقرار الفرد وضمان الصداقة الدائمة في بيئته الجديدة. بالإضافة إلى ذلك، يسلط الضوء على الجانب الإيجابي لهذا التحول الثقافي، وهو أنه يعزز المرونة الفكرية والثقافية لدى الفرد ويجعله أكثر قدرة على احترام وتقدير تنوع المجتمعات الأخرى وثقافتها. وبالتالي، فإن تجربة عبد العظيم تشكل دروسًا مهمة حول ضرورة احتضان التغيير والاستعداد لمواجهة تحديات جديدة بشكل مستمر.
إقرأ أيضا:لايوجد عرق بربري في شمال افريقيا بل هي مخلفات تجمعات لغوية ليست عرقية- ما حكم الذي يفطر بعد اختفاء قرص الشمس، وقبل أذان المغرب؟
- هل يجوز القيام بتربص عملي بمؤسسة تقوم بتطوير أنظمة الحماية لعمليات التحويل المالي، وفي غالب الظن أن
- ما حكم من قطع شهوته عن طريق الأدوية؛ لأنه كان لديه شهوة كبيرة، ولا يستطيع الزواج، ووصل سن الأربعين،
- تقدم لى شاب على خلق وحسب ونسب بشهادة أبي، ولكن أبي يعضلني عن الزواج بحجة تمسكه بعادات باطلة وهى: أنه
- في سورة إبراهيم: الله الذي له ما في السموات وما في الأرض ـ فهل وردت قراءة برفع لفظ الجلالة وقراءة با