يتناول النص نقاشاً ثنائياً حول كيفية استغلال بعض الدول للقوانين الدولية لخدمة أهدافها العسكرية والاقتصادية الخفية. يُسلط المشاركان، الكتاني البدوي وبلبلة البرغوثي، الضوء على ظاهرة استخدام مفاهيم شائعة مثل الأمن العالمي وحقوق الإنسان كمظلة لإخفاء التصرفات العدائية أو التدخلية. ويؤكدون على أهمية مراقبة التناقضات المحتملة بين الخطاب الحكومي الرسمي والأفعال العملية.
ويركز النقاش أيضاً على فكرة أن العديد من الدول تستخدم شعارات براقة لتغطية نوايا غير صادقة، مما يستدعي كشف جهودها لاستغلال المؤسسات والقواعد الدولية لتحقيق مكاسب شخصية ومصلحية. يشددان على ضرورة فهم الدوافع الحقيقية لهذه الأفعال وكسر حلقة الاستغلال المشبوهة لاستعادة نزاهة النظام الدولي.
وفي نهاية المطاف، يحثّ الطرفان الجمهور على زيادة يقظتهم ونقدهم تجاه طريقة تطبيق السياسيين لقواعد اللعبة العالمية، محذرين من الاعتماد العمى على الأدوات القانونية التي قد تخفي طموحات ذات دوافع سياسية بحتة. وبذلك، تسعى المناظرة إلى نشر الوعي المجتمعي وإطلاق نقاش أخلاقي حول دور السلطة الرسمية في إدارة العلاقات الدولية الحديثة،
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حط- أنا مقيم بالسعودية, وفي أثناء إجازتي بمصر كانت زوجتي تستفزني باستمرار, وتخطئ فيّ وفي أهلي, وقالت لي:
- هل يصح اشتراط الفتاة في الزواج، عدم وجوب الطاعة عليها، وأن تكون الأمور بينهما بالتفاهم والتراضي، ودو
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: للميت ورثة من الرجال: (ابن عم شقيق) العدد اثنان. (اب
- جامعة بليموث
- بسم الله الرحمن الرحيم جزاكم الله خيراً، أرجو الإجابة عن هذا السؤال، وهو هل يجوز للبنت التي ترتدي ال