في نقاش شامل حول دور التعليم في تحقيق التنمية المستدامة، اتفق المشاركون على أنه ركيزة أساسية لأي استراتيجية تنموية ناجحة. أكد وهبي بن سليمان على أن التعليم هو القوة المحركة للتغيير المستدام، فهو يعزز الفهم والإدارة الفعالة للتحديات الحديثة ويشجع الابتكار والتطوير المتوازن اجتماعيًا واقتصاديًا. ودعمته حميدة بن الأزرق بقولها إن الاعتقاد بأن التعليم رفاهية تراجع تدريجيًا، مؤكدةً على ضرورة النظر إليه كشرط رئيسي للتحول نحو التنمية المستدامة. ومع ذلك، سلطت حنان الدرقاوي الضوء على تحديات التنفيذ العملي مثل نقص الموارد المالية ونقص المعلمين المؤهلين بالتساوي بين المناطق المختلفة، مما يتطلب إيجاد حلول مبتكرة لتلك العقبات. وفي النهاية، شدد وهبي مجددًا على أهمية تصميم السياسات التعليمية بطريقة عادلة لضمان الوصول العادل للجميع بغض النظر عن الوضع الاجتماعي أو الاقتصادي. وبالتالي، فإن هذا الحوار يكشف عن الإجماع الواضح حول المركزية الأساسية للتعليم في أي خطوات مستقبلية نحو التقدم التنموي، ولكن أيضًا يشير إلى الحاجة الملحة للمعالجة العملية للعوائق التي قد تعيق
إقرأ أيضا:توضيح لابد منه، بخصوص جدل اللغات الأجنبية وكون عريضة لا للفرنسة لا تعارض تعلمها- ماذا يفعل من شاهد الكثير من الأنمي وقرأ المانجا ـ الكتب المصورة ـ على الأنترنت، ولا يملك ثمن شرائها،
- الذبائح التي لا تكون حلالاً لا يجوز أن نأكل منها. هل هذا يعني أن هذا اللحم إذا تم طبخه مع أشياء أخرى
- اضطررت لتبديل اسمي العربي إلى اسم غربي في فرنسا لأتمكن من دخول بلدي ولرؤية الأهل في سوريا، وبعد علم
- أنا طالب في كلية الطب، فما هو ثواب الكشف على المرضى بالمجان؟ وهل يمكن أن ألحق بعلماء السلف وعلماء ال
- هل يجوز أن نذنب بعد صوم يوم عرفة وهو صيام يكفر السنة المقبلة؟ وما هو توجيهكم لمن يقول إنه سيذنب لأن