يشدد صاحب المنشور، لقمان بناني، على ضرورة تطوير نظام تعليمي يواكب التغيرات السريعة لعصرنا الرقمي المتسارع. ويؤكد أن هدف التعليم الأساسي ينبغي أن يكون تنشئة أجيال تتميز بقدرتها على موازنة حب العلم والمعرفة بالفقه والدين، بدلاً من مجرد إنتاج موظفين روتينيين. لتحقيق ذلك، يقترح تبني أساليب تدريس مبتكرة تشجع المشاركة الفعالة والاستقصاء الذاتي لدى الطلاب. علاوة على ذلك، يدعو إلى ربط الدراسات الأكاديمية بخبرات الحياة العملية لتسهيل تطبيق المعرفة بطريقة فعالة ومنتجة. وفي نفس السياق، يؤكد أهمية التعلم الديني باعتباره جزءًا أساسياً من عملية التربية الشاملة التي تساهم في تهيئة طلاب قادرين على مواجهة تحديات المستقبل بثقة وحكمة. ويتضمن هذا النهج أيضًا غرس روح الإبداع والتكنولوجيا وتعزيز المهارات التحليلية والنقدية لديهم. وبالتالي فإن النظام التعليمي المقترح هنا يعمل كمنصة خصبة للنمو الشخصي والفكري الحر.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة – جدل بسبب كتاب مدرسي يتضمن درسا في التقبيل لتلاميذ الإبتدائي في المغرب- أنا متزوجة منذ 6 سنوات, في أول سنتين كنت مغتربة, ونزلت إجازة لمدة سنتين, وعشت في شقتي التي تعلو منزل
- استفتاء عن حق عمولة مكتب العقار. فضيلة الشيخ سلمه الله وسدد قوله ورفع قدره. ذهبت إلى مكاتب العقار أب
- جاء في حديث صحيح«أيما رجل آتاه الله تعالى علما فكتمه ألجمه الله تعالى يوم القيامة بلجام من نار» وفي
- ما حقيقة الملك الذي أقرّه عمر لمعاوية: أهو عدم استشارة أهل الشام، والعمل برأيه دون الرجوع إليهم؟ ولم
- إذا سها الإمام فجلس من الثالثة ظانّاً أنها الرابعة فذكره المأمومون بالتسبيح فتذكر من فوره وقام وجاء