وفقًا للنص المقدم، فإن تغيير النسب للحصول على جنسية دولة ما يعتبر عملاً محرمًا في الإسلام. هذا الفعل يتضمن الكذب، وهو أمر محرم في الشريعة الإسلامية، كما يؤدي إلى خلط الأنساب وفقدان الحقوق، بما في ذلك الميراث والمحرمية. النبي محمد صلى الله عليه وسلم لعن من ينتسب إلى غير أبيه، مما يدل على خطورة هذا الفعل. هذا العمل يعتبر من كبائر الذنوب، ويجب على الشخص الذي فعل ذلك أن يتوب إلى الله، وأن يمزق الجنسية غير الحقيقية، ويعود إلى أوراقه الأصلية. لا يجوز تقديم الكذب والمصالح المادية على الحق والعدل، فالحق والعدل هما الأساس في الإسلام. يجب على المسلم أن يلتزم بالنسب الحقيقي ويحافظ على أصوله، حتى لو كانت هناك مصالح مادية أو جنسية أخرى متاحة.
إقرأ أيضا:الموريونمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز للمرأة أن تلعب مع ابن خالتها، وهو في عمرها، علماً أنهما في 21، يلعبان، ويتحدثان، وهي تلبس ال
- الحمد لله الذي منَّ علينا بهذا الموقع المشرف الذي ننهل منه، ويساعدنا على التفقه في الدين. بارك الله
- أريد أن أسأل سؤالا من فضلكم: لقد تعرضت للظلم في بيت أهل زوجي، أمه كانت في الأول بوجه، وفي الأخير ظهر
- ما معنى ألا يكون في قلب العبد غير الله العظيم؟ وما معنى قول إبراهيم -عليه السلام-: «واجعل لي لسان صد
- Orsinval