وفقًا للنص المقدم، فإن موضوع “لا تخرج نذرك من مال اليتامى” يركز على أهمية حماية أموال اليتامى وعدم استخدامها لأغراض شخصية، حتى لو كانت هذه الأغراض نذرًا. يشدد النص على أن أخذ النذر من مال اليتامى ليس في صالحهم، بل يعتبر سرقة. هذا بناءً على الآية القرآنية “ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن” (الأنعام: 152).
يؤكد النص على أن كل من لديه مال لليتامى يجب أن يتصرف به بما يراه صالحاً لهم، دون تجاوز حدود ما هو مصلحة لهم. هذا يعني أن التصرف في أموال اليتامى يجب أن يكون دائمًا في صالحهم، حتى لو كانوا أولادهم. لا يجوز التصرف في أموال اليتامى إلا بما فيه خير لهم، لأن أي تصرف آخر يعتبر محظورًا ومنهى عنه. هذا التوجيه يأتي من شريعة الإسلام التي تحث على حسن رعاية اليتيم وحماية حقوقه.
إقرأ أيضا:كتاب رياضيات الأولمبياد: مرحلة الإعداد – التركيباتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أستشيركم في مسألة العقوق، فأمي وأبي، مطلقان، منذ خمس سنوات، ونحن 8 بنات، و ولدان، و نعيش الآ
- سافرت في الشتاء والجو بارد، وكنت أبيت في غير سكن، وفي إحدى الليالي أصابتني جنابة فبدلت ملابسي وغسلت
- لدي إبل وأغنام في الصحراء، تبعد عن مكان إقامتي حوالي 300 كيلو، وأحيانًا أقيم أكثر من أسبوع إلى أسبوع
- أرجو بيان الحكم الشرعي فى هذه المسألة وصحة الاستدلال بما أورده من قرار ندوة البركة، وهل هذا الأمر من
- الضفدع اللاصق القدمين "كورنفير فيرتيبريليس"